![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh99OU0vyl1DabY3wppkC-srvJMqQ2TRYwd0zSIpR7crMxDTneY9cYxzQNNDnxpmRIhkKFxmUNjrGxxYXPIc1Uxxp18yz6k1Tg1OK2s147cqfnEiD7lzOomaRG8NgVFXMBbFl3lpW4em246M_996MiSRvu8APUiG8LvNql3-qhJwpBxMp37EIYVS5WAd-E/s1200/%D8%AF%D9%88%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%20%D9%81%D9%8A%20%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D8%B3%20%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D9%8A%20%D9%84%D8%B4%D8%AE%D8%B5%D9%8A%D8%A9%20%D9%86%D8%A7%D8%AC%D8%AD%D8%A9.webp)
تتعامل الأم مع ملابس الأولاد ومع الأثاث وترتيبه، ومع أحوال الطفل الخاصة فتكتشف مشكلات عند الطفل أكثر مما يكتشفه الأب، وبخاصة في وقتنا الذي انشغل الأب فيه عن أبنائه، فتدرك الأم من قضايا الأولاد أكثر مما يدركه الأب.
ولكل منهم دوره وتأثيره الخاص في تربية الأبناء، حيث أن الأم هي الملجأ ومصدر العطف والحب، والأب هو مصدر الأمان والطمأنينة، ولكنهما في النهاية يكملان بعضهم.
هناك العديد من المقترحات التربوية التي تُقدّمها المراجع التربوية المتخصصة، ومنها ما يأتي:[٨]
تعليم الأطفال القراءة والكتابة بطرق وإستراتيجيات فعّالة
دور الأم الأطفال في فترة الصغر حتى سن المراهقة يحتاجوا إلى رعاية خاصة واهتمام حتى تتكون شخصيتهم ويصبحوا أسوياء وناجحين، وللأم دور هام جداً في تربية الأبناء.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
أفكار إبداعية لاستثمار وقت الفراغ للاطفال
هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها
وحين نلقي سؤالاً صريحاً على أنفسنا: ماحجم قراءاتنا التربوية؟ وما نسبتها لما نقرأ إن كنا نقرأ؟ فإن الإجابة عن هذه السؤال تبرز مدى أهمية التربية لدينا، ومدى ثقافتنا التربوية.
عادة ما نور الامارات ترتبط البنت بأمها، فهي صديقتها التي تفضل التحاور معها والتودد إليها، دعمي هذا منذ الصغر، حتى تصبح الابنة صديقتك.
تعليم أبنائها الإيجابية من خلال رؤيتهم صمودها وعدم استسلامها، وقدرتها على التعامل مع مصاعب الحياة، وتحمّل التعب والإرهاق لرعايتهم.
يعتقد كثير من الآباء والأمهات أن غرس السلوك إنما يتم من خلال الأمر والنهي، ومن خلال العقوبة والتأديب، وهذه لا تمثل إلا جزءاً يسيراً من وسائل تعليم السلوك، وفي هذه العجالة أشير إلى بعض الوسائل التي يمكن أن تفيد الأم في غرس السلوك الحسن، أو تعديل السلوك السيئ، وهي على سبيل المثال لا الحصر:
لا يمكن لشخص أن يحصر دور الأم والاب في تربية الأبناء في عدة نقاط واضحة فهناك الكثير من المسؤوليات التي تقع على عاتق كل منهم على حدى، وهناك أيضًا المهام الواجب أن يتشاركون الإمارات في القيام بها، وفي المقابل فإن تربية الأبناء ونشأتهم نشأة صحيحة تحمل الكثير من معاناة الوالدين.
فهي تحتاج إلى المناقشة، والتعليم، والإقناع بطرقٍ هادئة، وفيها رحمة بها، فهن كائناتٌ رقيقة، لا تتحمل الأذى.